الأحداث – خاص
دفع السفير نور الدين ساتي باستقالته من الهيئة القيادية لتنسيقية القوى المدنية الديمقراطية “تقدم” ومكتبها التنفيذي ولجنة الاتصال.
وذكرت مصادر (الأحداث) أن السفير نور الدين ساتي عزا استقالته لأسباب شخصية، وطبقاً لذات المصادر جرى ترشيح بكري الجاك بدلاً عن السفير نور الدين في الهيئة القيادية لتقدم، وسبقت استقالة نور الدين ساتي من المواقع القيادية لتقدم سبقتها استقالة لسليمان بلدو من ذات المواقع في التنسيقية.
في السياق أشارت معلومات إلى أن استقالة السفير نور الدين ساتي جاءت احتجاجاً على خط “تقدم” السياسي الموالي لمليشيا الدعم السريع والخروقات التنظيمية بانفراد خالد عمر يوسف وطه عثمان ومحمد الفكي بإصدار القرارات وتخاذل حمدوك عن إيقافهم.