الأحداث – ماجدة
قال المخرج الطيب صديق إن الفنان التشكيلي صلاح إبراهيم وصل إلى مدينة أم درمان بعد رحله مرهقه من الفاشر.
وأشار إلى أنه قضى جزء منها مشيا على الأقدام لمسافات طويلة. “حيث خرج من مدينة الفاشر برفقة إبنته وفي يده لوحاته وجلابيتين”.
وقال الطيب إن صلاح رجل فيلسوف ومفكر . ودار معه حديث عن تفسيره ورؤيته لهذه الحرب بعد تجربته في الفاشر حيث يرى أنها ما عادت فاشر السلطان بعد تضامن السودانيين معها ورمزيتها الجديدة، وأوضح أن آخر وظيفة شغلها د.صلاح ابراهيم قبل إندلاع الحرب كانت مدير مركز السلطان علي دينار بجامعة الفاشر.
