*معتصم أقرع*:

 

*رسالة أقرع إلي كل أنواع الدجاج*:

مشكلتي مع الشعر

منذ سنوات أتعرض لسخرية من إسمي “أقرع ونزهى” بدأه دجاج قحت واستمر مع دجاج تقدم والحلف الجنجويدي، وظللت أتقبل النقد كاش أو شيك سياحي.

لكن بصراحة فترت من الرد علي نفس السخرية كلو يوم في كومينت. عشان كدة حبيت أعمل تنويه عام ها أعمل ليهو كوبي بيست لأي تهكم في المستقبل:

حقيقة أنا أقرع. اسم العائلة الأقرع، ولا أعتقد أن حبوبتي السادسة ولدت ليها جنا كدة عاينت ليهو وما عجبها بسبب أكتئاب ما بعد الولادة وقامت سمتو أقرع. هذا من ناحية الجذر اللغوي.

أما من حيث البيولوجيا فحقيقة في السنتين الأخيرتين ديل بديت أبقي أقرع الراس عن جد – ليس بسبب الحرب. والحمد لله القرعة دي جاوبت علي حيرتي الوجودية وقضايا الأيغو أنو أصبغ الشعر ذي المؤسس أم أصندد ذي حسين ملاسي إذ لم يعد هناك ما يكفي من الشعر لمساندة الصبغة وتثبيتها.

فكرت أعمل زراعة شعر في تركيا لكن بصراحة كدة في ناس قالو لي الصلعة حلوة فيك وما في داعي لي بزار القروش في الحرب دي. وانت عارف أنا بستجيب للاطراء من المصادر الدسيسة

Exit mobile version