المثير للجدل “الصيني” يفضفض للزلزال قائلاً:
أنا شرطي ملتزم ما بساهر ولا كنت بمشي شارع النيل.. اخطأت في حق النادي ولا زلت هلالياً
حسابي مصفر وإعلامي مريخي صاحبي هو سبب كل مشاكلي
استضاف الزميل أحمد دندش في زاويته بمنصته الزلزال باليوتيوب لاعب المنتخب الوطني والقمة المثير للجدل عماد الصيني متحدثاً عن قضية الساعة ومشاكله مع أندية القمة وآخرها هروبه من معسكر الهلال في السعودية بحجة ظرف أسري طارئ.. مقتطفات من حديثه للزلزال..
حزنت علي تدمير القصر ورئاسة المرور أكتر من حزني على منزلي
عند بداية الحرب كنت في الخرطوم، في الأسبوع الثاني تم استدعائي للمنتخب، اتجهت لـ”أبو آدم” لركوب الباصات وعانيت و”اتذليت” حتى أصل أم درمان ومن هناك ذهبت إلى حلفا، وانتظرت فيها شهر من أجل التأشيرة ودخلت مصر وبعدها استقبلت أسرتي التي استقرت فيها..
حزنت على دمار القصر الجمهوري ورئاسة المرور في سوبا، أكثر من منزلنا، أنا تابع للمرور حتى الآن وعشت أيام جميلة في الرئاسة بسوبا.
ما عارف صاحبي شمس الدين قصتو معاي شنو
تحدث الصيني عن الإعلامي شمس الدين الأمين المريخي المعروف وقال ما عارف قصتو مع الصيني شنو وفي أي موضوع بكون قايم وهايج والشيء البزعلني إنو صاحبي وكنت بسألو في مشاكلي لكن فجأة بقى يتصرف بدون ما يرجع لي ولا يتأكد من الحاصل، والحصل لي الآن بسببو هو واتضررت منو.
أي زول بغلط وحسابي مصفر
أنا ما زول كعب ولا بضر زول ولا بخش في تفاصيل زول، من حق الناس تتكلم لكن الدنيا دي كلها بتغلط ليه بركزوا معاي كدا؟.
ما عندي ولا جنيه، حسابي كلو أصفار، أنا مظلوم طوالي وأي مشكلة حصلت لي كذب.
لم أتلقّ شيء من إدارة الهلال عن موقفي سمعت تم إيقافي لكني ما زلت موجوداً في كشف الفريق.
عدت للهلال بدون اتفاق وهذه قصتي مع المريخ
حدثت مشكلة لوالدي، وسافرت بدون إخطار إدارة النادي، أنا أخطأت والإدارة اتخذت قرارها.
المريخ نادي كبير ويربطني به كل احترام، وما يحدث لي ليست له علاقة بالمريخ، أنا أصلا هلالابي وكنت راغبا في العودة للهلال، وسجلت بدون أن أتفق على مستحقاتي المالية، وسعيد بما حصلت عليه.
مع المريخ في مباراة توتي بجبل أولياء، عنّفني المدرب وبدون قصد رددت عليه بشكل غير لطيف، وهو أمر طبيعي في الملاعب مع حرارة المباريات، بعدها عبد الكريم النفطي استدعاني ووجهني وأوصاني بخصوص النتيجة ولم تكن هناك أي مشكلة لكن الناس اعتقدت من اللقطة أن هناك مشكلة مع النفطي أو المدرب، تعرضت بعدها لهجوم ووصف بأني قليل أدب، كنت أتوقع أن يرد المكتب الإعلامي للمريخ أو النفطي نفسه لكن ذلك لم يحدث.
أنا ملتزم ولا أحب السهر
لا أحب السهر، ولم يسبق أن رآني أحد في مكان سهر أو “شيشة”، أنام منذ الساعة الحادية عشر، “شُلّتي” محدودة، لا أذهب “شارع النيل” ولا أحب اللمة وأنا متزوج وليست لدي أي علاقات نسائية.